صفة شجر الجنة
- "في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها". قال: "وذلك الظل المدود".
- "إن في الجنة لشجرة بسير الراكب في ظلها مائة عام".
- "مافي الجنة شجرة إلا وساقها من ذهب".
2- صفة الجنة ونعيمها
- "قلنا يارسول الله مالناإذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا وكنا من أهل الآخرة،فإذا خرجنا من عندك فأنسنا أهلينا وشممنا الأولاد أنكرنا أنفسنا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونونإذا خرجتم من عندي على حالكم لزارتكم الملائكة في بيوتكم، ولو لم تذنبوا لجاء الله بخلق جديد كي يذنبوا فيغفر لهم. قال قلت يا رسول الله مم خلق الخلق؟ قال من ماء. قلت الجنة ما بناؤها؟ قال لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت وتربتها الزعفران من يدخلها ينعم لا يبأس، ويخلد لا يموت، ولا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم. ثم قال: ثلاث لا يرد دعوتهم: الامام العادل، والصائم حين يفطر، ودعوة المظلوم يرفعها الغمام ويفتح لها أبواب السماء ويقول الرب تبارك وتعالى: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين".
صفة غرف الجنة
- "ان في الجنة لغرفا يرى ظهورها من بطونها وبطونها من ظهورها، فقام اليه أعرابي، فقال: لمن هي يا نبي الله؟ قال هي لمن أطاب الكلام وأطعم الطعام وأدام الصيام وصلى لله بالليل والناس نيام".
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
- "ان في الجنة جنتين من فضة آنيتهما وما فيهما، وجنتين من ذهب آنيتهما وما فيهما وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن".
- "ان في الجنة لخيمة من درة مجوفة عرضها ستون ميلا في كل زاوية منها أهل لا يرون الآخرين يطوف عليهم المؤمن"
. صفة درجات الجنة\
- "في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام".
عن معاذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه سلم قال: "من صام رمضان وصلى الصلاة وحج البيت، لا أدري أذكر الزكاة أم لا، إلا كان حقا على الله أن يغفر له إن هاجر في سبيل الله أو مكث بأرضه التي ولد بها. قال معاذ: ألا أخبر الناس بها؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذر الناس يعملون فان في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلى الجنة وأوسطها وفوق ذلك عرش الرحمن، ومنها تفجر أنهار الجنة،فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس".
2651-
- "في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، والفردوس أعلاها درجة، ومنها تفجر أنهار الجنة الأربعة، ومن فوقها يكون العرش،فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس".
2653-
- "ان في الجنة مائة درجة لو أن العالمين اجتمعوا في احداهن لوسعتهم". هذا حديث غريب.
صفة نساء أهل الجنة
2654-
- "ان المرأة من نساء أهل الجنة ليرى بياض ساقها من وراء سبعين حلة حتى يرى مخها وذلك بأن الله تعالى يقول: {كأنهن الياقوت والمرجان}. فأما الياقوت فانه حجر لو أدخلت فيها سلكا، ثم استصفيته لأريته من ورائه ".
- "ان أول زمرة يدخلون الجنة يوم القيامة على مثل ضوء القمر ليلة البدر والزمرة الثانية على مثل أحسن كوكب دري في السماء لكل رجل منهم زوجتان على كل زوجة سبعون حلة يرى مخ ساقها من ورائها".
- "أول زمرة يدخلون الجنة يوم القيامة على مثل ضوء القمر ليلة البدر والزمرة الثانية على مثل أحسن كوكب دري في السماء لكل رجل منهم زوجتان على كل زوجة سبعون حلة يرى مخ ساقها من ورائها".
- "يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع، قيل يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال: يعطى قوة صفة أهل الجنة
- "أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر لا يبصقون ولا يتمخطون، ولا يتغوطون، آنيتهم فيها من الذهب وأمشاطهم من الذهب والفضة ومجامرهم من الألوة ورشحهم المسك، ولكل واحد منهم زوجتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، لا اختلاف بينهم ولا تباغض قلوبهم قلب رجل واحد يسبحون الله بكرة وعشيا".
- "لو أن ما يقل ظفر مما في الجنة بدا لتزخرقت له مابين خوافق السموات والأرض، ولو أن رجلا من أهل الجنة اطلع فبدا أساوره لطمس ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم".
- "أهل الجنة جرد مرد كحلى لا يفنى شبابهم، ولا تبلى ثيابهم".
- "ارتفاعها بين المساء والأرض مسيرة خمسمائة عام".
- "يسير الراكب في ظل الفنن منها مائة سنة، أو يستظل بظلها مائة راكب شك يحيى، فيها فراس الذهب كأن ثمرها القلال".
- "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الكوثر؟ قال: ذاك نهر أعطانيه الله يعنى في الجنة أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل فيه طير أعناقها كأعناق الجزر. قال عمر: إن هذه الناعمة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكلتها أنعم منها".
صفة خيل الجنة
- "أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله هل في الجنة من خيل؟ قال إن أدخلك الله الجنة فلا تشاء أن تحمل فيها على فرس من ياقوتة حمراء تطير بك في الجنة حيث شئت إلا فعلت. قال وسأله رجل فقال يا رسول الله هل من الجنة من ابل؟ قال: فلم يقل له ما قال لصاحبه فقال: إن يدخلك الله الجنة يكن لك فيها ما اشتهت نفسك ولذت عينك".
- "أتى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابي. فقال يا رسول الله: إني أحب الخيل أفي الجنة خيل؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أدخلت الجنة أتيت بفرس من ياقوتة له جناحان فحملت عليه، ثم طار بك حيث شئت".
- "يدخل أهل الجنة الجنة جردا مردا مكحلين أبناء الثلاثني أو ثلاث وثلاثين سنة".
صف أهل الجنة
- "أهل الجنة عشرون ومائة صف ثمانون من هذه الأمة وأربعون من سائر الأمم"
- "كنا مع النبي صلى الله عليه وسلمفي قبة نحوا من أربعين، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة؟ قالوا: نعم، قال: أترضون أن تكونوا ثلث أهل الجنة؟ قالوا: نعم، قال: أترضون أن تكونوا شطر أهل الجنة؟ إن الجنة لا تدخلها إلا نفس مسلمة ما أنتم في الشرك إلا كالشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود أو كالشعرة السوداء في جلد الثور الأحمر".
- "باب أمتي الذي يدخلون منه الجنة عرضه مسيرة الراكب المجود ثلاثا، ثم إنهم ليضغطون عليه حتى تكاد مناكبهم تزول".
سوق الجنة
- قال أبو هريرة أسأل الله أن يجمع بيني وبينك في سوق الجنة، فقال سعيد: أفيها سوق، قال نعم، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل الجنةإذا دخلوها نزلوا فيها بفضل أعمالهم، ثم يؤذن في مقدار يوم الجمعة من أيام الدنيا فيزورون ربهم ويبرز لهم عرشه ويتبدى لهم في روضة من رياض الجنة فتوضع لهم منابر من نور، ومنابر من لؤلؤ، ومنابر من ياقوت، ومنابر من زبرجد، ومنابر من ذهب، ومنابر من فضة ويجلس أدناهم وما فيهم من دني على كثبان المسك والكافور ما يرون أن أصحاب الكراسي بأفضل منهم مجلسا. قال أبو هريرة: قلت يا رسول الله: وهل نرى ربنا؟ قال: نعم، هل تتمارون في رؤية الشمس والقمر ليلة البدر؟ قلنا لا، قال: كذلك لا تتمارون في رؤية ربكم، ولا يبقى في ذلك المجلس رجل إلا حاضره الله حتى يقول للرجل منهم يا فلان بن فلان، أتذكر يوم قلت كذا وكذا فيذكره ببعض غدراته في الدنيا، فيقول يا رب أفلم تغفر لي؟ فيقول بلى فبسعة مغفرتي بلغت منزلتك هذه، فبيناهم على ذلك غشيتهم سحابة من فوقهم فأمطرت عليهم طيبا ولم يجدوا مثل ريحه شيئا قط، ويقول ربنا قوموا إلى ما أعددت لكم من الكرامة فخذوا مااشتهيتم فنأتي سوقا قد حفت به الملائكة فيه مالم تنظر العيون إلى مثله ولم تسمع الآذان، ولم يخطر على القلوب، فيحمل الينا ما اشتهينا ليس يباع فيها ولا يشترى وفي ذلك السوق يلقى أهل الجنة بعضهم بعضا، قال فيقبل الرجل ذو المنزلة المرتفعة فيلقى من هو دونه وما فيهم دني فيروعه ما يرى عليه من اللباس فما ينقضي آخر حديثه حتى يتخيل عليه ما هو أحسن منه وذلك أنه لا ينبغي لأحد أن يحزن فيها، ثم ننصرف إلى منازلنا فتتلقانا أزواجنا فيقلن مرحبا وأهلا لقد جئت وان لك من الجمال أفضل مما فارقتنا عليه، فيقول: إنا جالسنا اليوم ربنا الجبار، ويحق لنا أن ننقلب بمثل ما انقلبنا".
- "إن في الجنة لسوقا ما فيها شرى ولا بيع إلا الصور من الرجال والنساء،فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها".
رؤية الرب تبارك وتعالى
- "كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فنظر إلى القمر ليلة البدر فقال: إنكم ستعرضون على ربكم فترونه كما ترون هذا القمر ولا تضامون في رؤيته، فان استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها فافعلوا. ثم قرأ: {فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها}".
- "إذا دخل أهل الجنة الجنة، نادى مناد إن لكم عند الله موعدا، قالوا ألم يبيض وجوهنا وينجنا من النار ويدخلنا الجنة؟ قالوا: بلى، فيكشف الحجاب، قال: فوالله ما أعطاهم شيئا أحب اليهم من النظر اليه"
- "إن أدنة أهل الجنة منزلة لمن ينظر إلى جنانه وزوجته ونعيمه وخدمه وسرره مسيرة ألف سنة، وأكرمهم على الله من ينظر إلى وجهه غدوة وعشية، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة}".
- "تضامون في رؤية القمر ليلة البدر؟ تضامون في رؤية الشمس؟ قالوا لا، قال فانكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر، لا تضامون في رؤيته".
- "ان الله يقول لأهل الجنة يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: مالنا لا نرضى وقد أعطينا مالم تعط أحدا من خلقك، فيقول أنا أعطيكم أفضل من ذلك، قالوا: وأي شيئ أقضل من ذلك؟ قال: أحل رضواني فلا أسخط عليكم أبدا".
- "ان أهل الجنة ليتراءون في الغرفة كما يتراءون الكوكب الشرقي أو الكوكب الغربي الغارب في الأفق أو الطالع في تفاضل الدرجات، فقالوا: يا رسول الله، أولئك النبيون؟ قال: بلى والذي نفسي بيده، وأقوام آمنوا بالله ورسوله وصدقوا المرسلين".
- "يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد، ثم يطلع عليهم رب العالمين فيقول: ألا يتبع كل إنسان ما كانوا يعبدون، فيمثل لصاحب الصليب صليبه، ولصاحب التصاوير تصاويره، ولصاحب النار ناره، فيتبعون ما كانوا يعبدون، ويبقى المسلمون فيطلع عليهم رب العالمين فيقول: ألا تتبعون الناس؟ فيقولون: نعوذ بالله منك، نعوذ بالله منك، الله ربنا، وهذا مكاننا حتى نرى ربنا، وهو يأمرهم ويثبتهم، قالوا: هل نراه يا رسول الله؟ قال: وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر؟ قالوا؟ لا يا رسول الله، قال: فانكم لا تضارون في رؤيته تلك الساعة، ثم يتوارى ثم يطلع فيعرفهم نفسه ثم يقول: أنا ربكم فاتبعوني، فيقوم المسلمون ويوضع الصراط فيمر عليه مثل جياد الخيل والركاب وقولهم عليه سلم سلم، ويبقى أهل النار فيطرح منهم فيها فوج، فيقال: هل امتلأت، فتقول: هل من مزيد؟ ثم يطرح فيها فوج فيقال: هل امتلأت، فتقول: هل من مزيد؟ حتى ذا أعيوا فيها وضع الرحمن قدمه فيها وأزوى بعضها إلى بعض، ثم قال: قط، قالت قط قط،فإذا أدخل الله تعالى أهل الجنة الجنة وأهل النار النار أتى بالموت ملببا فيوقف على السور الذي بين أهل الجنة وأهل النار، ثم يقال: يا أهل الجنة، فيطلعون خائفين، ثم يقال: يا أهل النار، فيطلعون مستبشرين يرجون الشفاعة، فيقال لأهل الجنة ولأهل النار: هل تعرفون هذا؟ فيقولون هؤلاء وهؤلاء: قد عرفناه هو الموت الذي وكل بنا، فيضجع فيذبح ذبحا على السور، ثم يقال: يا أهل الجنة خلود لا موت، ويا أهل النار خلود لا موت".
- "حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات".
- "لما خلق الله الجنة والنار أرسل جبرئيل إلى الجنة، فقال إنظر اليها وإلى ما أعددت لأهلها فيها، قال فجاءها فنظر إليها وإلى ما أعد الله لأهلها فيها، قال فرجع اليه، قال فوعزتك لا يسمع بها أحد إلا دخلها، فأمر بها فحفت بالمكاره، فقال ارجع اليها فانظر اليها والى ما أعددت لأهلها فيها، قال فرجع اليهافإذا هي قد حفت بالمكاره، فرجع اليه، فقال وعزتك لقد خفت أن لا يدخلها أحد، قال اذهب إلى النار فانظر اليها والى ما أعددت أهلها فيها،فإذا هي يركب بعضها بعضا، فرجع اليه، فقال: وعزتك لا يسمع بها أحد فيدخلها، فأمر بها فحفت بالشهوات، فقال: ارجع اليها فرجع اليها، فقال: وعزتك لقد خشيت أن لا ينجو منها أحد إلا دخلها".
- "احتجت الجنة والنار فقالت الجنة: يدخلني الضعفاء والمساكين، وقال النار يدخلني الجبارون والمتكبرون فقال للنار: أنت عذابي أنتقم بك ممن شئت، وقال للجنة أنت رحمتي أرحم بك من شئت".
- "أدنى أهل الجنة منزلة الذي له ثمانون ألف خادم واثنتان وسبعون زوجة تنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت كما بين الجابية إلى صنعاء". وبهذا الاسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من مات من أهل الجنة صغير أو كبير يردون بني ثلاثين في الجنة لا يزيدون عليها أبدا، وكذلك أهل النار".
- "المؤمن إذا اشتهى الولد في الجنة كان حمله ووضعه وسنه في ساعة كما يشتهي"
- "ان في الجنة لمجتمعا للحور العين يرفعن بأصوات لم يسمع الخلائق مثلها يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الناعمات فلا نيأس، ونحن الراضيات فلا نسخط، طوبى لمن كان لنا وكنا له"
- "ان في الجنة بحر الماء، وبحر العسل، وبحر اللبن وبحر الخمر، ثم تشقق الأنهار بعد".
- "من سأل الله الجنة ثلاث مرات قالت الجنة اللهم أدخله الجنة، ومن استجار من النار ثلاث مرات، قال النار اللهم أجره من النار ".:
- "ثلاثة على كثبان المسك أراه قال يوم القيامة يغبطهم الأولون والآخرون: رجل ينادي بالصلوات الخمس في كل يوم وليلة ورجل يؤم قوما وهم به راضون، وعبد أدى حق الله وحق مواليه".
- "ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله، ورجل تصدق صدقة بيمينه يخفيها، قال أراه من شماله، ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو".
- "يوشك الفرات يحسر عن كنز من الذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا".
- "ثلاثة يحبهم الله وثلاثة يبغضهم الله، فأما الذين يحبهم الله فرجل أتى قوما فسألهم بالله، ولم يسألهم لقرابة بينه وبينهم فمنعوه فتخلف رجل بأعيانهم فأعطاه سرا لا يعلم بعطيته الا الله والذي أعطاه، وقوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب اليهم مما يعدل به فوضعوا رؤوسهم قام رجل يتملقني ويتلو آياتي، ورجل كان في سرية فلقي العدو فهزموا، فأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له. والثلاثة الذين يبغضهم الله: الشيخ الزاني، والفقير المختال، والغني الظلوم".
سنن الترمذي