نسوني وساروا مثلما سار راكبٌ - سرى في ضياء البرق في ليل نيسان
* سحبت ثياب الشوق نحو ديارهم - كسحب حروف الجر في فم سحبانِ
الله الله الله عليك ياابوملاك هذه من الروائع التاريخيه النادره
وصدق الشيخ سليمان العودة حين اطلق على هذه القصيده
طبعا اكيد بعد استأذان الشاعر الداعيه العلامه /عايض القرني
ب القصيــــــــده المجنــــــــــــــونه
تعمدني سهم النوى فأصابني - تعمد سهم الجن سعدا بحورانِ
حوت ادب و تاريخ
نقل مميز لايستغرب على ملك مثلك تذوقه وطرحه
ولا تحرمنا من مثل هذه الدرر اشكرك